Little Known Facts About إدارة المخاطر في التداول.
Little Known Facts About إدارة المخاطر في التداول.
Blog Article
بعد تحليل أخطائك، قم بتعديل استراتيجيتك بناءً على الدروس المستفادة. قد يشمل ذلك:
التداول في الأسواق المالية قد يبدو مغريًا لتحقيق أرباح سريعة، لكن من دون إدارة صحيحة للمخاطر، يمكن أن تتحول الأرباح المحتملة إلى خسائر فادحة.
إخلاء المسؤولية عن المخاطر: على الرغم من أن التداول المدعوم يمكن أن يكون مربحًا ، إلا أنه يرتبط بمخاطرة كبيرة بفقدان استثمارك. سوف تزيد المخاطر عند التداول على شركات الهامش. يجب على المتداولين أن يفرضوا العناية الواجبة وأن يكونوا حذرين عند اتخاذ قرارات التداول الخاصة بهم.
بعض العملات والأصول المالية تتمتع بسيولة أعلى، مما يسهل عمليات البيع والشراء. أما الأصول منخفضة السيولة، فقد تجعل تنفيذ الصفقات أكثر صعوبة بأسعار مناسبة.
التحكم في العواطف وعدم الانجراف وراء إغراءات السوق، وكذلك عدم رفع حجم الرافعة المالية، وإن بدت الأوضاع ظاهرياً محفزة، تفادياً لمخاطر التقلب المفاجئ في الأسعار والاتجاهات.
يعد استخدام أوامر وقف الخسارة، التي يتم وضعها لإغلاق صفقة عند الوصول إلى سعر معين، مفهومًا رئيسيًا آخر للإدارة الفعالة للمخاطر. إن المعرفة المسبقة بالنقطة التي تريد عندها الخروج من المركز يمكن أن يساعدك على تجنب الخسائر الكبيرة المحتملة.
تعتبر إدارة المخاطر في التداول بنفس أهمية الاستراتيجيات التي تعتمدها لدخول الصفقات والخروج منها، فهي تشمل إدارة رأس المال بشكل فعال لتعظيم الأرباح وتقليل المخاطر، فقد تكون الإدارة الجيدة للأموال هي الفارق بين النجاح والفشل الإمارات في عالم التداول.
صندوق استثمار الذهب في البنك الأهلي مصر وكيفية الاستثمار فيه
إليك مجموعة من القواعد الأساسية التي تساعدك على التداول بذكاء وتقليل المخاطر.
وبالتالي تساعد إدارة المخاطر على تقليل الخسائر من جانب، ومحاربة الجوانب السلبية النفسية الأخرى مثل الإمارات الإحباط والإجهاد من جانب أخر.
وضع خطة تداول مسبقة: دخول السوق بخطة يقلل من القرارات العشوائية.
إن التداول -على خلاف ما قد يتصوره البعض- ليس ضربة حظ أو مُعاملات عشوائية، إنما يجب أن يقوم على دراسة وافية للسوق ونتائج دقيقة للتحليلات، فضلاً عن امتلاك آلية مُحكمة لإدارة المخاطر، التي تعد أمراً حيوياً لكل متداول يومي، ذلك لتعدد الأثر الإيجابي الذي ينتج عنها والمُتمثل فيما يلي:
تعد إحدى آليات إدارة المخاطر الأكثر فاعلية خاصة في التداول اليومي، وهي تعتمد على تحديد حجم الصفقات بما يتناسب مع قدرة المتداول على تحمل خسارته، الغاية من ذلك بقاء المتداول قادراً دوماً على العودة إلى سوق المال وتعويض الخسارة حال التعرض لها، ولهذا لا ينصح أبداً بتخصيص نسبة كبيرة من رأس المال للصفقة الواحدة مهما كانت المغريات.
تحديد نقاط الدعم والمقاومة بصورة أدق، وبالتالي التعرف على التوقيتات المثالية للدخول والخروج من الصفقات.